الخميس، 20 مارس 2008

ســــــــت الحـــبايــب

من المؤكد انه لا يوجد يوم أفضل في العام من 21 مارس يوم ستحتفظ به في ذاكرتك كل عام لأنه مناسبة جميلة و رائعة لتكريم أحب مخلوق اليك
امــــك
من أين أبدأ؟!
لا أدري.. لكني يجب أن أبدأ في الكتابة
عن هذا النبع، وذاك البلسم..
أماه الحبيبة
منذ أن وعيتُ على الحياة، وأمي تمثل لي دائمًا في حياتي ومواقفها الكثيرة هذا النبع الثَرّ المِدْرار الذي لا ينضب، وذلك البلسم العجيب، ذا المفعول السحري، إنها النبع الحاني والبلسم الشافي.
كلما أتعرض لموقف أو مشكلة أجدها تسرع وتغرقني بحنانها، وبلسمها العجيب، فإذا بالموقف أو المشكلة يذوبان كما يذوب الملح في الماء، فإذا بي أتحول من الحزن والهم أو الغضب، إلى السعادة والسرور والهناء، بفضل الله - سبحانه وتعالى - أولاً وأخيرًا، ثم أماه الحبيبة بارك الله فيها.. وفي صحتها.. وعمرها.. وجعلها من السعداء في الدنيا والآخرة، كما أنها سبب في سعادتي دائمًا في هذه الحياة عندما أكون معها، هي وأمهات المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات، وأسأل الله - عز وجل - أن ترضى عني حتى يرضى الله عني، وكذاك أبي.
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبًا طَيِّبَ الأَعْرَاق
"رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا"
أماه لو كان عمرك بيدي
لزدته ولو كان فيه فنائي
أماه لو كان أمري بيدي
لرفعـتك لعنان السمـاء
مـــــــــامـــــــــا سـت الكل ربنا يخليكي ليا وعلي قد ما أقدر أسعدك
بحبــــــــك يا أمـــــــي

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

ربنا يخليهالك ياااااااااااارب ويخليلى مامتى انا كمان

pizarro يقول...

ربنا يخليكم لبعض و يخلى الامهات كلهم




هاديييييييييين و مش متنرقزييييييين